أسلمني قومي ولم يغضبوا

ديوان طرفة بن العبد

أَسلَمَني قَومي وَلَم يَغضَبوا

لِسَوأَةٍ حَلَّت بِهِم فادِحَه

كُلُّ خَليلٍ كُنتُ خالَلتُهُ

لا تَرَكَ اللَهُ لَهُ واضِحَه

كُلُّهُمُ أَروَغُ مِن ثَعلَبٍ

ما أَشبَهَ اللَيلَةَ بِالبارِحَه

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان طرفة بن العبد، شعراء العصر الجاهلي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

تعليقات