أراك تراع حين ترى خيالي

ديوان أبو العتاهية

أَراكَ تُراعُ حينَ تَرى خَيالي

فَما هَذا يَروعُكَ مِن خَيالي

لَعَلَّكَ خائِفٌ مِنّي سُؤالي

أَلا فَلَكَ الأَمانِ مِنَ السُؤالِ

كَفَيتُكَ إِنَّ حالَكَ لَم تَمِل بي

لِأَطلُبَ مِثلَها بَدَلاً بِحالي

وَإِنَّ اليُسرَ مِثلُ العُسرِ عِندي

بِأَيُّهِما مُنيتُ فَلا أُبالي

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان أبو العتاهية، شعراء العصر العباسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

تعليقات