شعر عبدالعزيز جويدة – ما عاد في الافاق شيء يرتقب

شعر عبدالعزيز جويدة - ما عاد في الافاق شيء يرتقب

هَوِّنْ عليكْ!

ما عَادَ في الآفاقِ شَيءٌ يُرتَقَبْ

ماذا تُريدُ مِنَ السيوفِ ؟

صَليلها؟

كيفَ الصليلُ

وقد غَدا سيفي خشَبْ؟

— عبدالعزيز جويدة

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر عامة

قد يعجبك أيضاً

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

تعليقات