شعر بهاء الدين زهير – وللعيون رسالات مرددة

شعر بهاء الدين زهير - وللعيون رسالات مرددة

كُلٌّ لَهُ حاجَةٌ مِن وَصلِ صاحِبِهِ

لَولا يَسيرُ حَياءٍ كادَ يَقضيها

وَلِلعُيونِ رِسالاتٌ مُرَدَّدَةٌ

تَدري القُلوبُ مَعانيها وَنُخفيها

— بهاء الدين زهير

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر غزل

قد يعجبك أيضاً

جوارك من جور الزمان يجير

جِوَارُكَ منْ جَوْرِ الزَّمَانِ يُجِيرُ وَبِشْرُكَ لِلرَّاجِي نَداكَ بَشِيرُ فَضَلْتَ بَنِي الدُّنيا فَفَضلُكَ أَوَّلُ وَأَوَّلُ فضلِ الأَوَّلِينَ أخِيرُ وَأنتَ هُمَامٌ دَبَّرَ المُلْكَ رَأْيُهُ خَبِيرٌ بِأحْوَالِ…

تعليقات