لله غانية يوما خلوت بها

ديوان بهاء الدين زهير

لِلَّهِ غانِيَةٌ يَوماً خَلَوتُ بِها

في مَجلِسٍ غابَ عَنّا فيهِ واشيها

كُلٌّ لَهُ حاجَةٌ مِن وَصلِ صاحِبِهِ

لَولا يَسيرُ حَياءٍ كادَ يَقضيها

وَلِلعُيونِ رِسالاتٌ مُرَدَّدَةٌ

تَدري القُلوبُ مَعانيها وَنُخفيها

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان بهاء الدين زهير، شعراء العصر الأيوبي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

تعليقات