من كتاب البيادر لميخائيل نعيمة
“فما دامت غايتك من مذهبك الوصول إلى الله و غايتي من مذهبي الوصول إلى الله، فما شأنك معي أيّ طريق أسلك إلى الهدف”
– ميخائيل نعيمة
Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في اقتباسات
قد يعجبك أيضاً
فَيْضُ المشَاعِرِ
سَألنِي أحدُ الأصدقاءِ عنْ أحْوالي على إِحدَى وسائلِ التَّواصلِ الاجتِماعيَّةِ الحديثةِ المشْهورةِ في زمنٍ يُقالُ عنهُ: (العالَمُ قريةٌ صغيرةٌ)، وأرادَ أنْ يَطمِئنَّ على صِحَّتي وسَعادتي…
من كتاب البيادر لميخائيل نعيمة
ما وقفت مرة على منبر إلا تمنيتها أن تكون الوقفة الأخيرة. لأنني في كل ما أقوله للناس، أحاول أن أفرغ وجدي في وجدانهم، و راحي…
أنقذْتُ غريقاً
النّاسُ يتراكضُون.. أصواتُهم تتعالى: غريقٌ.. غريقٌ! أخذتُ أركضُ معهم، وما هي إلّا لحظاتٌ، وإذا بجماعةٍ تحملُ الغريقَ، وإذ به شابٌّ في مقتبلِ العمرِ يحملُونه على…
جدارية لمحمود درويش
هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…
الشّرفُ والعارُ
قبل الولوجِ إلى مَتنِ المقالة، لا بدّ من تسليطِ الضّوء على معاني الشّرفِ ومرادفاتِها، وما يناقضُها من العار ومرادفاتِه اللُّغويّةِ الّتي تصبُّ في جواهرِ المعاني…
تعليقات