شعر أحمد شوقي – قف دون رأيك في الحياة مجاهدا
قِفْ دونَ رَأيكَ فِي الحَياةِ مُجاهِداً
إنَّ الحَياةَ عَقيدَةٌ و جِهادُ
— أحمد شوقي
قد يعجبك أيضاً
الشّكُّ واليقينُ -1
سأتناول في هذه المقالةِ الصّراعَ بين فلسفة الشّكِّ وفلسفةِ اليقين في الحياة، وما لهُما من أثرٍ على سلوكِ البشر، فلكلٍّ منهما آثارٌ إيجابيَّةٌ وأُخرى سلبيّةٌ،…
الحياةُ والفناءُ
الحياةُ مِنحةٌ إلهيَّةٌ وهبَها الخالقُ عزَّ وجلَّ جميعَ مخلوقاتِه، والموتُ والفناءُ قدرٌ محتومٌ تختتِمُ رحلةَ السَّفرِ بعدَ نهايةِ مسيرِ الحياةِ؛ لتَنتهيَ المخلوقاتُ جميعُها إلى عالمِ…
أما لو علمنا أنه ينطق الرسم
أَمَا لَوْ عَلِمْنَا أَنَّهُ يَنْطِقُ الرَّسْمُ وَلَمْ يَبْقَ يَوْماً مِنْ مُسَمَّاهُ إِلاَّ اسْمُ وَأَنَّ سُؤَالَ الرَّبْعِ يَنْقَعُ غُلَّةً فَيَحْصُلُ مِنْ أَنْبَاءِ مَنْ ظَعَنَ الْعِلْمُ لَطَالَ…
صراعُ الأضدادِ: العدلُ والظّلم
العدلُ أساس الملكِ، وجوهرُ بناءِ الدّول والمجتمعاتِ والأمم، والظُّلم سببُ زوالِ الملك وانهيارِ الدّولِ وتفكُّكِ المجتمَعات وتَقهقُر الأمم، وكلُّ قائدٍ عظيم أَعلَى رايةَ العدلِ خفّاقةً…
إلى متى أنت باللذات مشغول
إلى متى أنتَ باللَّذَّاتِ مَشغُولُ وَأنتَ عن كلِّ ما قَدَّمْتَ مَسؤُولُ فِي كلِّ يَوْمٍ تُرَجِّي أن تتوب غداً وَعَقدُ عَزمِكَ بالتَّسوِيفِ مَحْلُولُ أما يُرَى لَكَ…
تعليقات
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.
اياك تصمتُ عند الفسادِ مشاهِداً
ان الفؤادَ شاهدٌ و شِهادُ