جللا كما بي فليك التبريح
جَلَلاً كَما بِيَ فَليَكُ التَبريحُ أَغِذاءُ ذا الرَشَأِ الأَغَنِّ الشيحُ لَعِبَت بِمِشيَتِهِ الشُمولُ وَغادَرَت صَنَماً مِنَ الأَصنامِ لَولا الروحُ ما بالُهُ لاحَظتُهُ فَتَضَرَّجَت وَجَناتُهُ وَفُؤادِيَ…
جَلَلاً كَما بِيَ فَليَكُ التَبريحُ أَغِذاءُ ذا الرَشَأِ الأَغَنِّ الشيحُ لَعِبَت بِمِشيَتِهِ الشُمولُ وَغادَرَت صَنَماً مِنَ الأَصنامِ لَولا الروحُ ما بالُهُ لاحَظتُهُ فَتَضَرَّجَت وَجَناتُهُ وَفُؤادِيَ…
كَدَعواكِ كُلٌّ يَدَّعي صِحَّةَ العَقلِ وَمَن ذا الَّذي يَدري بِما فيهِ مِن جَهلِ لِهَنَّكِ أَولى لائِمٍ بِمَلامَةٍ وَأَحوَجُ مِمَّن تَعذُلينَ إِلى العَذلِ تَقولينَ ما في…
حَسَمَ الصُلحُ ما اِشتَهَتهُ الأَعادي وَأَذاعَتهُ أَلسُنُ الحُسّادِ وَأَرادَتهُ أَنفُسٌ حالَ تَدبيـ ـرُكَ ما بَينَها وَبَينَ المُرادِ صارَ ما أَوضَعَ المُخِبّونَ فيهِ مِن عِتابٍ زِيادَةً…
أُريكَ الرِضا لَو أَخفَتِ النَفسُ خافِيا وَما أَنا عَن نَفسي وَلا عَنكَ راضِيا أَمَيناً وَإِخلافاً وَغَدراً وَخِسَّةً وَجُبناً أَشَخصاً لُحتَ لي أَم مَخازِيا تَظُنُّ اِبتِساماتي…
تُهَنّا بِصورٍ أَم نُهَنِّئُها بِكَ وَقَلَّ الَّذي صورٌ وَأَنتَ لَهُ لَكا وَما صَغُرَ الأُردُنُّ وَالساحِلُ الَّذي حُبيتَ بِهِ إِلّا إِلى جَنبِ قَدرِكا تَحاسَدَتِ البُلدانُ حَتّى…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.