حالَ بَينَ الجَفنِ وَالوَسَنِ حائِلٌ لَو شِئتَ لَم يَكُنِ أَنا وَالأَيّامُ تَقذِفُ بي بَينَ مُشتاقٍ وَمُفتَتِنِ لي فُؤادٌ فيكَ تُنكِرُهُ أَضلُعي مِن شِدَّةِ الوَهَنِ وَزَفيرٌ لَو عَلِمتَ بِهِ خِلتَ نارَ الفُرسِ في بَدَني — حافظ إبراهيم Tags:العشقحافظ إبراهيمشعر