طارَ نَومي وَعاوَدَ القَلبَ عيدُ وَأَبى لي الرُقادَ حُزنٌ شَديدُ جَلَّ ما بي وَقَلَّ صَبري فَفي قَل بي جِراحٌ وَحَشوُ جَفني السُهودُ سَهَرٌ يَفتُقُ الجُفونَ وَنيرا نٌ تَلَظّى قَلبي لَهُنَّ وَقودُ — ابن المعتز Tags:ابن المعتزالارقالدموعالشقاءالفراقشعر