شعر حاتم الطائي – هل الدهر إلا اليوم أو أمس أو غد
هَلِ الدَهرُ إِلّا اليَومُ أَو أَمسِ أَو غَدُ كَذاكَ الزَمانُ بَينَنا يَتَرَدَّدُ يَرُدُّ عَلَينا لَيلَةً بَعدَ يَومِه فَلا نَحنُ ما نَبقى وَلا الدَهرُ يَنفُدُ لَنا…
هَلِ الدَهرُ إِلّا اليَومُ أَو أَمسِ أَو غَدُ كَذاكَ الزَمانُ بَينَنا يَتَرَدَّدُ يَرُدُّ عَلَينا لَيلَةً بَعدَ يَومِه فَلا نَحنُ ما نَبقى وَلا الدَهرُ يَنفُدُ لَنا…
يقولونَ لي: أهلَكتَ مالَكَ فـ اقتَصِدْ وما كنتُ، لولا ما تقولونَ، سَيِّدا — حاتم الطائي
وَلا أُزَرِّفُ ضَيفي إِن تَأَوَّبَني وَلا أُداني لَهُ ما لَيسَ بِالداني لَهُ المُؤاساةُ عِندي إِن تَأَوَّبَني وَكُلُّ زادٍ وَإِن أَبقَيتُهُ فاني – حاتم الطائي
إِلَهُهُمُ رَبّي وَرَبّي إِلَهُهُم فَأَقسَمتُ لا أَرسو وَلا أَتَمَعَّدُ
صَحا القَلبُ مِن سَلمى وَعَن أُمِّ عامِرِ وَكُنتُ أُراني عَنهُما غَيرَ صابِرِ وَوَشَّت وُشاةٌ بَينَنا وَتَقاذَفَت نَوى غُربَةٍ مِن بَعدِ طولِ التَجاوُرِ وَفِتيانِ صِدقٍ ضَمَّهُم…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.