يا نازِحاً، وَضَمِيرُ القَلْبِ مَثْوَاهُ، أنْسَتكَ دُنياكَ عَبداً، أنتَ مولاهُ ألْهَتْكَ عَنْهُ فُكَاهاتٌ، تَلَذُّ بها، فليسَ يجري، ببالٍ منكَ، ذكرَاهُ عَلّ اللّياليَ تُبْقِيني إلى أمَلٍ الدّهْرُ يَعْلَمُ وَالأيّامُ مَعْنَاهُ — ابن زيدون Tags:ابن زيدونالشوقالعشقالفراقشعر