شعر إبراهيم ناجي – لا تبكها ذهبت ومات هواها

شعر إبراهيم ناجي - لا تبكها ذهبت ومات هواها

لا تبكها ذَهَبَت ومات هواها

في القلبِ متسعٌ غَداً لِسواها

أحببتُها وطويتُ صفحتَها وكم

قَرَأَ اللبيبُ صحيفةً وطواها

يا شاطئَ الأَحزانِ كم مِن موجةٍ

هَبها ارتطامةَ موجةٍ وصداها

تلك الوليدةُ لم تَطُل بُشرَاها

لمَّا تكَد تطأُ الثرى قدماها

— إبراهيم ناجي

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر فراق

قد يعجبك أيضاً

بديع الزمان الهمذاني – المقامة الدينارية

حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: اتَّفَقَ لي نَذْرٌ نَذَرْتُهُ في دِينَارٍ أَتَصَدَّقُ بِهِ عَلى أَشْحَذِ رَجُلٍ بِبَغْدَادَ، وَسَأَلْتُ عَنْهُ، فَدُلِلْتُ عَلى أَبِي الفَتْحَ الإِسْكَنْدَرِيِّ، فَمضَيْتُ…

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

تعليقات