شعر إبراهيم ناجي – ما كنت أصبر عن لقائك ساعة

شعر إبراهيم ناجي - ما كنت أصبر عن لقائك ساعة

أَوَ لَيْسَ لَيِ في ظِلَّ عَطْفِكَ مَوْضعٌ

أَحْبُو إليه وَأَرْتمي مُسْتَنصِرا

مَا كُنْتُ أَصْبِرُ عَنْ لِقاَئِكَ ساعةً

كَيْفَ السَّبِيلُ إلى اصْطِبَاري أَشْهُرا؟

— إبراهيم ناجي

Recommended1 إعجاب واحدنشرت في أبيات شعر شوق

قد يعجبك أيضاً

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

تعليقات