شعر إبراهيم ناجي – ما كنت أصبر عن لقائك ساعة
أَوَ لَيْسَ لَيِ في ظِلَّ عَطْفِكَ مَوْضعٌ
أَحْبُو إليه وَأَرْتمي مُسْتَنصِرا
مَا كُنْتُ أَصْبِرُ عَنْ لِقاَئِكَ ساعةً
كَيْفَ السَّبِيلُ إلى اصْطِبَاري أَشْهُرا؟
— إبراهيم ناجي
— إبراهيم ناجي
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات