فكأنما الخلخالَ أحدثَ ضَجّةً في خَافِقي وكأنّها الزّلْزالُ لمّا رأتْ منى اختلاجَ مشاعرٍ قالتْ بِهَمْسٍ: فُكّتِ الأغْلالُ إن النفوسَ إذا تَرَنَّمَ عودُها رقصتْ على أوتارهِ الآمالُ — إبراهيم محمد إبراهيم Tags:ابراهيم محمد ابراهيمالعشقالغزلشعر