شعر الأحوص الأنصاري – يلومني فيك أقوام أجالسهم
يَلومُني فيكِ أَقوامٌ أُجالِسُهُم فَما أُبالي أَطارَ اللَّومُ أَم وَقَعا أَدعُو إِلَى هَجرِها قَلبِي فَيَتبَعُني حَتّى إِذا قُلتُ هَذا صَادِقٌ نَزَعا — الأحوص الأنصاري
يَلومُني فيكِ أَقوامٌ أُجالِسُهُم فَما أُبالي أَطارَ اللَّومُ أَم وَقَعا أَدعُو إِلَى هَجرِها قَلبِي فَيَتبَعُني حَتّى إِذا قُلتُ هَذا صَادِقٌ نَزَعا — الأحوص الأنصاري
لا أَستَطيعُ نُزوعاً عَن مَحَبَّتِها أَو يَصنَع الحُبُّ بي فَوقَ الَّذي صَنَعا كَم مِن دَنِيٍّ لَها قَد صِرتُ أَتبَعُهُ وَلَو سَلا القَلبُ عَنها صارَ لي…
رَامَ قَلْبِي السُّلُوَّ عَنْ أَسْمَاءِ وَتَعَزَّى وَمَا بِهِ مِنْ عَزَاءِ سُخْنَةٌ فِي الشِّتَاءِ، بَارِدَةُ الصَّيـْ ـفِ سِرَاجٌ فِي اللَّيْلَةِ الظَّلْمَاءِ — الأحوص الأنصاري
لَعَمرك أَنِّي حين أكنِي بِغَيرِها وَأتركُ إِعلاناً بِها لَصَبورُ أَغارُ عَلَيها أَن تُقَبِّلَ بَعلَها لَعمرُ أَبِيها إِنَّني لَغَيورُ — الأحوص الأنصاري
ما عالَجَ الناسُ مِثلَ الحُبِّ مِن سَقَمٍ وَلا بَرى مِثلُهُ عَظماً وَلا جَسَدا ما يَلبَثُ الحُبُّ أَن تَبدو شَواهِدُهُ مِن المُحِبِّ وَإِن لَم يُبدِهِ أَبَدا…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.