أويت ربعا لا المقيم بظله

أويت ربعا لا المقيم بظله - عالم الأدب

أوَيتُ رَبعاً لا المُقيمَ بِظِلِّهِ

عَوني وَلا لي مَطمَعٌ في رَفدِهِ

لَم أَصِف فيهِ مَوَدَّتي لِمَعاشِرِ

إِلّا وَأَضفاني كَدَورَةِ وِدِّهِ

إِن عَنَّ عَنَّتني مَداراتي لَهُ

أَوصَدَّ حَمَّلَني الأَذى في صَدِّهِ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان المكزون السنجاري، شعراء العصر الأيوبي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

أمن تذكر جيران بذي سلم

أمِنْ تَذَكُّرِ جِيران بِذِي سَلَمٍ مَزَجْتَ دَمْعاً جَرَى مِنْ مُقْلَةٍ بِدَمِ أمْ هَبَّتْ الريحُ مِنْ تِلْقاءِ كاظِمَةٍ وأوْمَضَ البَرْقُ فِي الظلْماءِ مِنْ إضَمِ فما لِعَيْنَيْكَ…

تعليقات