وفي المصعدين الآن من حي مالك

ديوان الأحوص الأنصاري

وَفي المُصعِدينَ الآنَ مِن حيِّ مالِكٍ

ثَوى شَوقُهُ أَم في الخَليطِ المُصَوِّبِ

يَظَلُّ عَلَيها إِن نأَت وَكأَنَّهُ

صَدٍ حائِمٌ قَد ذيدَ عَن كُلِّ مَشرَبٍ

فَأَنَّى لَهُ سَلمى إِذا حَلَّ وانتَوى

بِحلوانَ واحتَلَّت بِمُزجٍ وَجُبجُبِ

وَلَولا الَّذي بَيني وَبَينَك لَم تَجُب

مَسافَةَ ما بَينَ البوَيبِ وَيَثرِبِ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الأحوص الأنصاري، شعراء العصر الأموي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

تعليقات