وأنت ابن أخت الصدق يوم بيوتنا

ديوان الطفيل الغنوي

وَأَنتَ اِبنُ أُختِ الصِدقِ يَومَ بُيوتُنا

بِكُتلَةَ إِذ سارَت إِلَينا القَبائِلُ

بِحَيٍّ إِذا قيلَ اِظعَنوا قَد أُتيتُمُ

أَقاموا فَلَم تُردَد عَلَيهِم حَمائِلُ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الطفيل الغنوي، شعراء العصر الجاهلي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

تحن بزوراء المدينة ناقتي

تَحِنُّ بِزَوراءِ المَدينَةِ ناقَتي حَنينَ عَجولٍ تَبتَغِ البَوَّ رائِمِ وَيا لَيتَ زَوراءَ المَدينَةِ أَصبَحَت بِأَحفارِ فَلجٍ أَو بِسَيفِ الكَواظِمِ وَكَم نامَ عَنّي بِالمَدينَةِ لَم يُبَل…

تعليقات