مباضع إسحاق الطبيب كأنها

ديوان صفي الدين الحلي

مَباضِعُ إِسحاقَ الطَبيبِ كَأَنَّها

لَها بِفَناءِ العالَمينَ كَفيلُ

مُعَوَّدَةٌ أَلّا تُسَلَّ نِصالُها

فَتُغمَدَ حَتّى يُستَباحَ قَتيلُ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان صفي الدين الحلي، شعراء العصر المملوكي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

خليلي إن أم الحكيم تحملت

خَليلَيَّ إِن أُمُّ الحَكيمِ تَحَمَّلَت وَأَخلَت لِخَيماتِ العُذَيبِ ظِلالَها فَلا تَسقِياني مِن تِهامَةَ بَعدَها بِلالاً وَإِن صَوبُ الرَبيعِ أَسالَها وَكُنتُم تَزينونَ البَلاطَ فَفارَقَت عَشِيَّةَ بِنتُم…

تعليقات