لي همة فوق هام النجم أخمصها

ديوان الطغرائي

لي هِمَّةٌ فوق هامِ النَّجْمِ أخمَصُها

وإن تطامنَ تحتَ العُدم مَفْرِقُها

وما ملأتُ يدي من ثروةٍ أبداً

إلّا وأصفرَها جُودٌ يُفرِّقُها

وأتعبُ الناسِ ذو مالٍ يرقِّعُها

يدُ التجمُّلِ والإقتارُ يخرِقُهَا

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الطغرائي، شعراء العصر المملوكي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

قد خص بالفضل قطليجا وأيدمر

قد خُصَّ بالفَضْلِ قَطْلِيجا وأَيْدمُرُ وطابَ منه ومنكَ الأَصْلُ والثَّمَرُ بَحْرَانِ لو جادَ بحرٌ مِثْلَ جُودِهما بِيعَتْ بأَرْخَصَ مِنْ أَصْدَافِها الدُّرَرُ للَّهِ دَرُّكَ عِزَّ الدِّينِ…

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

تعليقات