لو أن عبدا له خزائن ما

ديوان أبو العتاهية

لَو أَنَّ عَبداً لَهُ خَزائِنُ ما

في الأَرضِ ما عاشَ خَوفَ إِملاقِ

يا عَجَباً كُلُّنا يَحيدُ عَنِ ال

حَينِ وَكُلٌّ لِحَينِهِ لاقِ

كَأَنَّ حَيّاً قَد قامَ نادِبُهُ

وَاِلتَفَّتِ الساقُ مِنهُ بِالساقِ

وَاِستَلَّ مِنهُ حَياتَهُ مَلَكُ ال

مَوتِ خَفِيّاً وَقيلَ مَن راقِ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان أبو العتاهية، شعراء العصر العباسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

بديع الزمان الهمذاني – المقامة الدينارية

حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: اتَّفَقَ لي نَذْرٌ نَذَرْتُهُ في دِينَارٍ أَتَصَدَّقُ بِهِ عَلى أَشْحَذِ رَجُلٍ بِبَغْدَادَ، وَسَأَلْتُ عَنْهُ، فَدُلِلْتُ عَلى أَبِي الفَتْحَ الإِسْكَنْدَرِيِّ، فَمضَيْتُ…

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

تعليقات