لقد كنت أرجو أن تكون مواصلي

لقد كنت أرجو أن تكون مواصلي - عالم الأدب

لَقَد كُنتُ أَرجو أَن تَكونَ مُواصِلي

فَأَسقَيتَني بِالبُعدِ فاتِحَةَ الرَعدِ

فَبِاللَهِ بَرِّد ما بِقَلبي مِن الجَوى

بِفاتِحَةِ الأَعرافِ مِن ريقِكَ الشَهدِ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن سهل الأندلسي، شعراء العصر الأندلسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

مقهى شاعر

(1) الْمَقْهَى يَرْسُمُ لِلْحَيَارَى قِصَّةً يَتَعلَّلُونَ الْأَحْرُفَ الْخَرْسَاءَ كَأْسًا فَارِغًا يَتَكَلَّمُونَ نَبِيذَهَا، يَتَصَبَّرُونَ بالنَّدَى الْمُبْتَلِ مِنْ عَرَقِ الْحُرُوفِ قَصِيدَةً يَتَجَوَّلُونَ سِهَالَهَا وتِلالَهَا لا الْبَحْرُ فِيها…

تعليقات