لقد كنت أبكي قبل أن أعرف النوى

ديوان ابن معصوم

لَقَد كُنتُ أَبكي قبلَ أَن أَعرفَ النوى

مَخافةَ بينٍ والخطوبُ هجودُ

فَكَيفَ وقد شَطَّ المَزارُ وأَصبحَت

أَيادي النَوى تحدو بنا وَتَقودُ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن معصوم، شعراء العصر العثماني، قصائد

قد يعجبك أيضاً

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

تعليقات