كلما قلت استرحنا جاءنا

ديوان بهاء الدين زهير

كُلَّما قُلتُ اِستَرَحنا

جاءَنا شُغلٌ جَديدُ

وَخُطوبٌ يَنقُصُ الصَب

رُ عَلَيها وَتَزيدُ

تَعَبٌ لا حَمدَ في

هِ لا وَلا عَيشٌ حَميدُ

إِنَّ هَذا عَلِمَ اللَ

هُ هُوَ الغُبنُ الشَديدُ

وَأَرى الشَكوى لِغَيرِ اللَ

هِ شَيءٌ لا يُفيدُ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان بهاء الدين زهير، شعراء العصر الأيوبي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

تعليقات