كان ما كنت مشفقا أن يكونا

ديوان العباس بن الأحنف

كانَ ما كُنتُ مُشفِقاً أَن يَكونا

أَحسَنَ اللَهُ صُحبَةَ الظاعِنينا

اِستَقَلّوا وَراءَهُم مَطلَعَ الشَم

سِ وَخَلّوا بَناتِ نَعشٍ يَمينا

فَاِستَهاموا قَلباً يَذوبُ مِن الشَو

قِ وَعَيناً تَبكي فَتُبكي العُيونا

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان العباس بن الأحنف، شعراء العصر العباسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

سترن المحاسن إلا العيونا

سَتَرْنَ المحاسنَ إلاّ العُيونا كما يَشْهَدُ المَعْرَكَ الدّارِعونا سَللْنَ سيوفاً ولاقَيْنَنا فلا تَسألِ اليومَ ماذا لَقينا كَسرْنَ الجُفونَ ولولا الرِّضا بحُكْمِ الغرامِ كَسرْنا الجُفونا وحَسْبُ…

تعليقات