كأنما الورد الذي نشره

يا طالب الجود لا تتعب أمانيكا فقد تغيب نجمٌ كان يهديكا ويا فتى القصد يروي عن غمام يدٍ فلك الذي كان ترويه ويرويكا إنا إلى…

أَما وَمِنكَ عَلى أَعدائِكَ الطَلَبُ فَإِنَّ أَعدى عَدُوٍّ عِندَنا الهَرَبُ أَنتَ الحَياةُ الَّتي ما بَعدَها رَغَبٌ أَو الحِمامُ الَّذي ما قَبلَهُ رَهَبُ فَلَيسَ يَعصِمُهُم في…

بَكيتُ يا رَبعُ حَتّى كِدتُ أَبكيكا وَجُدتُ بي وَبِدَمعي في مَغانيكا فَعِم صَباحاً لَقَد هَيَّجتَ لي شَجَناً وَاِردُد تَحِيَّتَنا إِنّا مُحَيّوكا بِأَيِّ حُكمِ زَمانٍ صِرتَ…

لي صاحِبٌ قَد لامَني وَزادا في تَركِيَ الصَبوحَ ثُمَّ عادا وَقالَ لا تَشرَبُ بِالنَهارِ وَفي ضِياءِ الفَجرِ وَالأَسحارِ إِذا وَشى بِاللَيلِ صُبحٌ فَاِفتَضَح وَذَكَّرَ الطائِرَ…

بِغَيرِ شَفيعٍ نالَ عَفوَ المَقادِرِ أَخو الجَدِّ لا مُستَنصِراً بِالمَعاذِرِ وَأَعجَبُ فِعلاً مِن قُعودي عَلى العُلى سُرايَ بِأَعقابِ الجُدودِ العَوائِرِ أُؤَمَّلُ ما أَبقى الزَمانُ وَإِنَّما…