هو ربيعة بن سفيان بن سعد بن مالك بن ضبيعة. شاعر جاهلي من أهل نجد، من شعراء الطبقة الثانية، وهو أشعر المرقشين. من أشهر عشاق العرب وفرسانهم. كان من أشعر العرب غلب على شعره اليأس والقنوط. أشهر شعره حائيته، وهي إحدى المجمهرات.
ليسَ العرسُ عرفاً اجتماعيّاً يقتصرُ على بني البشرِ، وإنّما هو فرحٌ جماعيٌّ أو فرديٌّ تتشاركُ فيه جميعُ الكائناتِ على وجهِ البسيطةِ، ولكلِّ كائنٍ أو مجموعةِ…
ضحكَ الربيعُ إلى بكا الدِّيمِ وغدا يُسَوِّي النبت بالقمَمِ من بين أخضرَ لابسٍ كُمَماً خُضْراً وأزهرَ غير ذي كُمَمِ مُتلاحِق الأطرافِ مُتَّسقٍ فكأنَّه قد طُمَّ…
تعليقات