عدل من الله أبكاني وأضحككم
عَدلٌ مِنَ اللَهِ أَبكاني وَأَضحَكَكُم
فَالحَمدُ لِلَّهِ عَدلٌ كُلُّ ما صَنَعا
اليَومَ أَبكي عَلى قَلبي وَأَندُبُهُ
قَلبٌ أَلَحَّ عَلَيهِ الحُزنُ فَاِنصَدَعا
لِلحُبِّ في كُلِّ عُضوٍ لي عَلى حِدَةٍ
لَذعٌ يُفَرِّقُ عَنهُ الصَبرَ وَالجَزَعا
ما قصة القصيدة
في اي موضع قالها اهو الغزل؟