عاديت مرآتي فآذنتها

ديوان البحتري

عادَيتُ مِرآتي فَآذَنتُها

بِالهَجرِ ماكانَت وَما كُنتُ

كانَت تُريني العُمرَ مُستَقبَلاً

وَهي تُريني الفَوتَ مُذ شِبتُ

واعُمُرا نَوحاً لِفِقدانِهِ

سِيّانِ عَندي شِبتُ أَم مُتُّ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان البحتري، شعراء العصر العباسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

تعليقات