سرت فكأن الليل قبل خدها

ديوان القاضي الفاضل

سَرَت فَكَأَنَّ اللَيلَ قَبَّلَ خَدِّها

فَأَبقى به قِطعاً وَأَسبَلَ عَقرَبا

فَما اِستَغرَبَت في مَوطِنِ الحُبِّ غُربَتي

فَهَذا الدُجى في صُبحِها قَد تَغَرَّبا

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان القاضي الفاضل، شعراء العصر الأيوبي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

تعليقات