رضيت الهوى إذ حل بي متخيرا

ديوان بشار بن برد

رَضيتُ الهَوى إِذ حَلَّ بي مُتَخَيِّراً

نَديماً وَما غَيري لَهُ مَن يُنادِمُه

أَعاطيهُ كَأسَ الصَبرِ بَيني وَبَينَهِ

يُقاسِمُنيها مَرَّةً وَأُقاسِمُه

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان بشار بن برد، شعراء العصر العباسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

تعليقات