حي طيفا من الأحبة زارا
حَيِّ طَيفاً مِنَ الأَحِبَّةِ زارا
بَعدَما صَرَّعَ الكَرى السُمّارا
طارِقاً في المَنامِ تَحتَ دُجى اللَي
لِ ضَنيناً بَأَن يَزورَ نَهارا
قُلتُ ما بالُنا جُفينا وَكُنّا
قَبلَ ذاكَ الأَسماعَ وَالأَبصارا
قالَ إِنّا كَما عَهِدتَ وَلَكِن
شَغَلَ الحَليُ أَهلَهُ أَن يُعارا
تعليقات