حي طيفا من الأحبة زارا

ديوان عمر بن أبي ربيعة

حَيِّ طَيفاً مِنَ الأَحِبَّةِ زارا

بَعدَما صَرَّعَ الكَرى السُمّارا

طارِقاً في المَنامِ تَحتَ دُجى اللَي

لِ ضَنيناً بَأَن يَزورَ نَهارا

قُلتُ ما بالُنا جُفينا وَكُنّا

قَبلَ ذاكَ الأَسماعَ وَالأَبصارا

قالَ إِنّا كَما عَهِدتَ وَلَكِن

شَغَلَ الحَليُ أَهلَهُ أَن يُعارا

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان عمر بن أبي ربيعة، شعراء العصر الأموي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

أطاع لساني في مديحك إحساني

أَطَاعَ لِسَانِي فِي مَدِيحِكَ إِحْسَانِي وَقدْ لَهِجَتْ نَفْسِي بِفَتْحِ تِلِمْسَانِ فَأَطْلَعْتُهَا تَفْتَرُّ عَنْ شَنَبِ الْمُنَى وَتُسْفِرُ عَنْ وَجْهٍ مِنْ السَّعْدِ حُسَّانِ كَمَا ابْتَسَمَ النَّوارُ عَنْ…

بديع الزمان الهمذاني – المقامة الأسدية

حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ هِشَامٍ قَالَ: كانَ يَبْلُغُنِي مِنْ مَقَامَاتِ الإِسْكَنْدَريِّ وَمَقَالاتِهِ مَا يَصْغَى إِلَيْهِ النُّفُورُ، وَيَنْتَفِضُ لَهُ العُصْفُورُ، وَيَرْوَي لَنَا مِنْ شِعْرِهِ مَا يَمْتَزِجُ بأَجْزَاءِ…

تعليقات