جزى الرحمن أفضل ما يجازى

ديوان قيس بن ذريح

جَزى الرَحمَنُ أَفضَلَ ما يُجازى

عَلى الإِحسانِ خَيراً مِن صَديقِ

فَقَد جَرَّبتُ إِخواني جَميعاً

فَما أَلفَيتُ كَاِبنَ أَبي عَتيقِ

سَعى في جَمعِ شَملي بَعدَ صَدعٍ

وَرَأيٍ هِدتُ فيهِ عَنِ الطَريقِ

وَأَطفَءُ لَوعَةً كانَت بِقَلبي

أَغَصَّتني حَرارَتُها بَريقي

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان قيس بن ذريح، شعراء العصر الأموي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

من مذكرات عمر بن أبي ربيعة ( أيام حزينة )

(قال عمر بن أبي ربيعة): وجاء ابن أبي عَتيق (هو عبدالله بن محمد أبي عتيق بن أبي بكر بن عبدالرحمن بن أبي بكر الصديق)، فوالله لأَن كنت بين ضِرْسينِ من الجبل يدوران عليَّ دَوَران الرَّحَى أهونُ عليَّ من أن أكون لقيتُ هذا الرجل الحبيبَ!

تعليقات