بروحي من أسميها بستي

ديوان بهاء الدين زهير

بُروحي مَن أُسَمّيها بِسِتّي

فَتَنظُرُني النُحاةُ بِعَينِ مَقتِ

يَرَونَ بِأَنَّني قَد قُلتُ لَحناً

وَكَيفَ وَإِنَّني لَزُهَيرُ وَقتي

وَلكِن غادَةٌ مَلَكَت جِهاتي

فَلا لَحنٌ إِذا ماقُلتُ سِتّي

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان بهاء الدين زهير، شعراء العصر الأيوبي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

قاموسُ العاجزين 2

وإذا كنتُ أتحدَّثُ عن لغةِ العاجِزينَ، فإنَّما أقصِدُ كلَّ فردٍ بشريٍّ أَتْرعَ قاموسَه الحياتيَّ بمفرداتِ الإحباطِ والتَّشاؤُمِ، وركِبَ مركبَ الشـَّكْوَى والتَّردُّدِ والخوفِ والتَّأفُّفِ؛ فجعلَ الحياةَ…

تعليقات