أمزمعة للبين ليلى ولم تمت

ديوان قيس بن الملوح

أَمُزمِعَةٌ لِلبَينِ لَيلى وَلَم تَمُت

كَأَنَّكَ عَمّا قَد أَظَلَّكَ غافِلُ

سَتَعلَمُ إِن شَطَّت بِهِم غُربَةُ النَوى

وَزالوا بِلَيلى أَنَّ لُبَّكِ زائِلُ

وَأَنَّكَ مَمنوعُ التَصَبُّرِ وَالعَزا

إِذا بَعُدَت مِمَن تُحِبُّ المَنازِلُ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان قيس بن الملوح، شعراء العصر الأموي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

تذكرت ليلى والسنين الخواليا

تَذَكَّرتُ لَيلى وَالسِنينَ الخَوالِيا وَأَيّامَ لا نَخشى عَلى اللَهوِ ناهِيا بِثَمدَينِ لاحَت نارَ لَيلى وَصَحبَتي بِذاتِ الغَضا تَزجي المَطِيَّ النَواجِيا فَقالَ بَصيرُ القَومِ أَلمَحتُ كَوكَباً…

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

تعليقات