أما والذي أعطاك بطشا وقوة

ديوان قيس بن الملوح

أَما وَالَّذي أَعطاكِ بَطشاً وَقُوَّةً

وَصَبراً وَأَزراني وَنَقَّصَ مِن بَطشي

لَقَد مَحَّضَ اللَهُ الهَوى لَكِ خالِصاً

وَرَكَّبَهُ في القَلبِ مِنّي بِلا غِشِّ

تَبَرَّأَ مِن كُلِّ الجُسومِ وَحَلَّ بي

فَإِن مِتُّ يَوماً فَاِطلُبوهُ عَلى نَعشي

سَلي اللَيلَ عَنّي هَل أَذوقُ رُقادَهُ

وَهَل لِضُلوعي مُستَقَرٌّ عَلى فَرشي

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان قيس بن الملوح، شعراء العصر الأموي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

أما والذي أعطاك بطشا وقوة

أَما وَالَّذي أَعطاكَ بَطشاً وَقُوَّةً عَلَيَّ وَأَزرى بي وَضَعَّفَ مِن بَطشي لَقَد خَلَقَ اللَهُ الهَوى لَكَ خالِصاً وَمَكَّنَهُ في الصَدرِ مِنّي بِلا غِشِّ سَلِ اللَيلَ…

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

تعليقات