أما والذي أرسى ثبيرا مكانه

ديوان قيس بن الملوح

أَما وَالَّذي أَرسى ثَبيراً مَكانَهُ

عَلَيهِ السَحابُ فَوقَهُ يَتَنَصَّبُ

وَما سَلَكَ الموماةَ مِن كُلِّ حَسرَةٍ

طَليحٍ كَجَفنِ السَيفِ تَهوي فَتُركَبُ

لَقَد عِشتُ مِن لَيلى زَماناً أُحِبُّها

أَخا المَوتَ إِذ بَعضُ المُحِبّينَ يَكذُبُ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان قيس بن الملوح، شعراء العصر الأموي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

أيا ويح من أمسى يخلس عقله

أَيا وَيحَ مَن أَمسى يُخَلَّسُ عَقلُهُ فَأَصبَحَ مَذهوباً بِهِ كُلَّ مَذهَبِ خَلِيّاً مِنَ الخُلّانِ إِلّا مُعَذَّباً يُضاحِكُني مَن كانَ يَهوى تَجَنُّبي إِذا ذُكِرَت لَيلى عَقَلتُ…

تذكرت ليلى والسنين الخواليا

تَذَكَّرتُ لَيلى وَالسِنينَ الخَوالِيا وَأَيّامَ لا نَخشى عَلى اللَهوِ ناهِيا بِثَمدَينِ لاحَت نارَ لَيلى وَصَحبَتي بِذاتِ الغَضا تَزجي المَطِيَّ النَواجِيا فَقالَ بَصيرُ القَومِ أَلمَحتُ كَوكَباً…

تعليقات