ألا صمت الأجداث عني فلم تجب

ديوان ابن خفاجة

أَلا صُمَّتِ الأَجداثُ عَنّي فَلَم تُجِب

وَلَم يُغنِني أَنّي رَفَعتُ لَها صَوتي

فَيا عَجَباً لي كَيفَ آنَسُ بِالمُنى

وَغايَةُ ما أَدرَكتُ مِنها إِلى الفَوتِ

وَهَل مِن سُرورٍ أَو أَمانٍ لِعاقِلٍ

وَمَفضى عُبورِ العابِرينَ إِلى المَوتِ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن خفاجة، شعراء العصر الأندلسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

تعليقات