ألا أبلغا وهم بن عمرو رسالة

ديوان حاتم الطائي

أَلا أَبلِغا وَهمَ بنَ عَمروٍ رِسالَةً

فَإِنَّكَ أَنتَ المَرءُ بِالخَيرِ أَجدَرُ

رَأَيتُكَ أَدنى الناسِ مِنّا قَرابَةً

وَغَيرَكَ مِنهُم كُنتُ أَحبو وَأَنصُرُ

إِذا ما أَتى يَومٌ يُفَرِّقُ بَينَن

بِمَوتٍ فَكُن يا وَهمُ ذو يَتَأَخَّرُ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان حاتم الطائي، شعراء العصر الجاهلي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

بديع الزمان الهمذاني – المقامة الدينارية

حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: اتَّفَقَ لي نَذْرٌ نَذَرْتُهُ في دِينَارٍ أَتَصَدَّقُ بِهِ عَلى أَشْحَذِ رَجُلٍ بِبَغْدَادَ، وَسَأَلْتُ عَنْهُ، فَدُلِلْتُ عَلى أَبِي الفَتْحَ الإِسْكَنْدَرِيِّ، فَمضَيْتُ…

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

تعليقات