أعطيت من غرر الأحساب شادخة

وَأَدهَمٍ يَقَقِ التَحجيلِ ذي مَرحٍ يَميسُ مِن عُجبِهِ كَالشارِبِ الثَمِلِ مُطَهَّمٍ مُشرِفِ الأُذنَينِ تَحسَبُهُ مُوَكَّلاً بِاِستِراقِ السَمعِ عَن زُحَلِ رَكِبتُ مِنهُ مَطا ليلٍ تَسيرُ بِهِ…

مهما يكن للقيان زيناً فصبوةٌ عودةُ القيانِ تبكي لوقتِ انصرافِ بيضٍ يحسُنُ في الضرب والأغاني فإن تغنَّتْ لنا وَدِدْنا لو هي قامتْ عن المكانِ قلتُ…

وقد كان زيناً للعشيرة مدرها إذا ما تسامت للتخمط صيدُها Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الكميت بن زيد، شعراء العصر الأموي، قصائد

يومٌ عريضٌ في الفَخارِ طَويلُ ما تَنقَضي غُرَرٌ لهُ وحُجُول يَنجابُ منهُ الأفْقُ وهو دُجُنّةٌ ويَسِحُّ منْهُ الدهُر وهو عليلُ مَسَحَتْ ثُغورُ الشامِ أدمُعَها بهِ…

أدرْ أحاديثَ سلعٍ والحمى أدرِ والْهَجْ بذكرِ اللِّوى أو بانِهِ العطرِ واذكرْ هبوبَ نسيمِ المنحنى سحراً لما تمرُّ على الأزهارِ والغُدْرِ وقلْ عنِ الجزعِ واذكرني…