أرسلته في حاجة

ديوان بهاء الدين زهير

أَرسَلتُهُ في حاجَةٍ

كَالماءِ هَيِّنَةِ المَساغِ

فَحُرِمتُ حُسنَ قَضائِها

إِذ لَم يَكُن حَسَنَ البَلاغِ

كَالخَمرِ يُرسَلُ لِلفُؤا

دِ بِها فَتَصعَدُ لِلدِماغِ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان بهاء الدين زهير، شعراء العصر الأيوبي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

تعليقات