أحبابنا أزف الرحي

ديوان بهاء الدين زهير

أَحبابَنا أَزِفَ الرَحي

لُ فَزَوِّدونا بِالدُعاءِ

أَحبابَنا هَل بَعدَ هَ

ذا اليَومِ يَومٌ لِلِّقاءِ

إِنّي لَأَعرِفُ مِنكُمُ

ياسادَتي حُسنَ الوَفاءِ

مُذ كُنتُ فيكُم لَم يَخِب

أَمَلي وَلَم يَخبُ رَجائي

وَلَقَد رَحَلتُ وَإِنَّني

بِالفَضلِ مَنشورُ اللِواءِ

لا تَستَقِلَّ بِيَ المَطِ

يُّ لِما حَمَلنَ مِنَ الثَناءِ

وَإِذا ذَكَرتُكُمُ غَني

تُ بِذاكَ عَن زادٍ وَماءِ

عِندي لَكُم ذاكَ الوَفا

ءُ المُستَمِرُّ عَلى الوَلاءِ

فَعلَيكُمُ أَبَداً سَلا

مي في الصَباحِ وَفي المَساءِ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان بهاء الدين زهير، شعراء العصر الأيوبي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

تعليقات