أتعرف الدار تعفت أبدا

ديوان ذو الرمة

أَتعرِفُ الدارُ تَعَفَّت أَبَداً

بِحَيثُ ناصى الخَيراتِ الأَوهَدا

أَسقَينَ مِن نَوءِ السِماكِ أَعهُدا

بَوادِياً مَراً ومَراً عَوَّدا

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ذو الرمة، شعراء العصر الأموي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

قفا نحيي العرصات الهمدا

قِفا نُحَيّي العَرَصاتِ الهُمَّدا وَالنُؤيَ وَالرَميمَ وَالمُستَوقِدا وَالسُفعُ في آياتِهِنَّ الخُلَّدا بِحَيثُ لاقى البُرَقاتِ الأَصمُدا ناصَينَ مِن جَوزِ الفَلاةِ أَوَهِدا أُسقَينَ وَسَمِيَّ السَحابِ الأَعهُدا بَوادِيا…

أتعرف أطلالا بوهبين والحضر

أَتَعرِفُ أَطلالاً بِوَهبينَ وَالحَضرِ لِمَيٍّ كَأَنيارِ المُفَوَّفَةِ الخُضرِ فَلَمّا عَرَفتُ الدارَ وَاِعتَزَّني الهَوى تَذَكَّرتُ هَل لي أَن تَصابَيتُ مِن عُذرِ فَلَم أَرَ عُذراً بَعدَ عِشرينَ…

ما بال عينك منها الماء ينسكب

ما بالُ عَينِكَ مِنها الماءُ يَنسَكِبُ كَأَنَّهُ مِن كُلى مَفرِيَّة سَرِبُ وَفراءَ غَرفِيَّة أَثأى خَوارِزُها مُشَلشِلٌ ضَيَّعَتهُ بَينَها الكُتَبُ أَستَحدَثَ الرَكبُ عَن أَشياعِهِم خَبَرا أَم…

تعليقات