شعر صفي الدين الحلي – طفح السرور علي حتى إنه

شعر صفي الدين الحلي - طفح السرور علي حتى إنه

طَفَحَ السُرورُ عَلَيَّ حَتّى إِنَّهُ

مِن عِظمِ ما قَد سَرَّني أَبكاني

فَاِصرِف هُمومَكَ بِالرَبيعِ وَفَصلِهِ

إِنَّ الرَبيعَ هوَ الشَبابُ الثاني

— صفي الدين الحلي

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر عامة

قد يعجبك أيضاً

خلع لربيع على غصون البان

خَلَعَ لرَبيعُ عَلى غُصونِ البانِ حُلَلاً فَواضِلُها عَلى الكُثبانِ وَنَمَت فُروعُ الدَوحِ حَتّى صافَحَت كَفَلَ الكَثيبِ ذَوائِبُ الأَغصانِ وَتَتَوَّجَت هامُ الغُصونِ وَضَرَّجَت خَدَّ الرِياضِ شَقائِقُ…

تعليقات