شعر صفي الدين الحلي – طفح السرور علي حتى إنه
طَفَحَ السُرورُ عَلَيَّ حَتّى إِنَّهُ
مِن عِظمِ ما قَد سَرَّني أَبكاني
فَاِصرِف هُمومَكَ بِالرَبيعِ وَفَصلِهِ
إِنَّ الرَبيعَ هوَ الشَبابُ الثاني
— صفي الدين الحلي
— صفي الدين الحلي
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات