شعر الشريف المرتضى – تود شمس الضحى لو كنت بهجتها

شعر الشريف المرتضى - تود شمس الضحى لو كنت بهجتها

ولستِ بالرِّيمِ لكنْ فيكِ أحسنُهُ

ولستِ ظَبْيّاً وريّا الظَّبْيِ رَيّاكِ

تودّ شمسُ الضّحى لو كنتِ بهجتَها

وودّ بدرُ الدّجى لو كان إيّاكِ

قد كنتُ أحسبني جَلْداً فأيْقظنِي

مِنِّي على الضَّعفِ أنّي بعضُ قتلاكِ

— الشريف المرتضى

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر غزل

قد يعجبك أيضاً

القوّةُ والضَّعفُ

الحياةُ بحرٌ هائجٌ من صراعِ الأضدادِ، والبحرُ حياةٌ تغصُّ بصراعِ النَّقائضِ، والنَّفسُ الإنسانيَّةُ حلبةٌ للصِّراعِ بينَ تلكَ المتناقضاتِ، والكونُ بكلِّ جزئيَّاتِه وكلِّيّاتِه قائمٌ على ذلكَ…

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

تعليقات