شعر الإمام الشافعي – وداريت كل الناس لكن حاسدي

شعر الإمام الشافعي - وداريت كل الناس لكن حاسدي

وَدارَيتُ كُلَّ الناسَ لَكِن حاسِدي

مُداراتُهُ عَزَّت وَعَزَّ مَنالُها

وَكَيفَ يُداري المَرءُ حاسِدَ نِعمَةٍ

إِذا كانَ لا يُرضيهِ إِلّا زَوالُها

— الإمام الشافعي

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر حكمه

قد يعجبك أيضاً

السّعادةُ والشّقاءُ

يختلفُ مفهومُ السّعادةِ والشّقاءِ باختلافِ المجالِ الفكريِّ والآراءِ والتَّوجُّهاتِ، فنجدُ مفاهيمَ عديدةً تختلفُ بينَ اللُّغةِ والفلسفةِ وعلمِ النَّفسِ والاجتماعِ والدّينِ وغيرِها من مجالاتِ الفكرِ والمعرفةِ…

تعليقات