شعر الأحوص الأنصاري – والشوق أقتله برؤيتها

شعر الأحوص الأنصاري - والشوق أقتله برؤيتها

وَالشَّوْقُ أَقْتُلُهُ بِرُؤْيَتِهَا

قَتْلَ الظَّمَا بِالبَارِدِ العَذْبِ

والنّاسُ إنْ حلُّوا جميعهمُ

شِعْباً، سَلاَمُ، وَأَنْتِ فِي شِعْبِ

لحللتُ شعبكِ دونَ شعبهمُ

وَلَكَان قُرْبِي مِنْكُمُ حَسْبِي

— الأحوص الأنصاري

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر شوق

قد يعجبك أيضاً

قالت وقلت تحرجي وصلي

قَالَت وَقُلتُ تَحَرَّجي وَصلي حَبلَ امرئٍ بِوِصالِكُم صَبِّ واصِل إِذَن بَعلي فَقُلتُ لَها الغَدرُ شيءٌ لَيسَ مِن ضَربي ثِنتانِ لا أَدنو لِوَصلِهما عِرسُ الخَليلِ وَجارَةُ…

بديع الزمان الهمذاني – المقامة الأسدية

حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ هِشَامٍ قَالَ: كانَ يَبْلُغُنِي مِنْ مَقَامَاتِ الإِسْكَنْدَريِّ وَمَقَالاتِهِ مَا يَصْغَى إِلَيْهِ النُّفُورُ، وَيَنْتَفِضُ لَهُ العُصْفُورُ، وَيَرْوَي لَنَا مِنْ شِعْرِهِ مَا يَمْتَزِجُ بأَجْزَاءِ…

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

تعليقات