شعر أبو العتاهية – وكم من كفيف بصيرِ الفؤاد

شعر أبو العتاهية - وكم من كفيف بصيرِ الفؤاد

وكمْ من كفيفٍ بصيرِ الفؤاد

وكم من فؤادٍ كفيفِ البصر

وكمْ من أسيرٍ بقلبٍ طليق

وكم من طليقٍ كواه الضّجر

وكم من شهابٍ بعالي السّماء

بطرفةِ عينٍ تراه اندثر

— أبو العتاهية

Recommended1 إعجاب واحدنشرت في أبيات شعر حكمه

قد يعجبك أيضاً

الخيرُ والشّرُّ

الخيرُ قالُوا: – غايةُ العلمِ الخيرُ. أفلاطون – إنْ تعبْتَ في الخيرِ، فإنَّ التَّعبَ يزولُ والخيرُ يَبْقى، وإن تلذَّذْتَ بالآثامِ، فإنَّ اللَّذَّةَ تزولُ والآثامُ تبقَى.…

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

أقبل صبحي وسفر

أَقبلَ صُبحي وَسَفَر وَحانَ لَيلى وَدَبَر وَطَلَعَت شَمسُ الضُحى عَلَيَّ مِن وَجهِ القَمَر وَاِنشَقَّتِ السِماءُ في عَيني وَما فيها اِنكَدَر وَصاحَ بي مِمَّن طَ وى…

تعليقات

  1. السلام عليكم .. أشكركم على هذا الموقع القيم وما يقدمه ، لكن أرجو الاهتمام بالتدقيق اللغوي
    فقد لاحظت في البيت خطأ إعرابي وهو جر كلمة بصير في الشطر الأول: (وكمْ من كفيفٍ بصيرِ الفؤاد) وحقها الرفع لأنها خبر وكذلك جر كلمة كفيف في الشطر الثاني (وكم من فؤادٍ كفيفِ البصر) وحقها أيضا الرفع .. أكرر شكري وأرجو التصحيح لأن الموقع أصبح منارة للأدب ومعظم الرواد يثقون فيما يقدم دون تدقيق لغوي
    شكرا لجهودكم