إسماعيل بن القاسم بن سويد العنزي ، أبو إسحاق ولد في عين التمر سنة 130هـ/747م، ثم انتقل إلى الكوفة، كان بائعا للجرار، مال إلى العلم والأدب ونظم الشعر حتى نبغ فيه، ثم انتقل إلى بغداد، واتصل بالخلفاء، فمدح الخليفة المهدي والهادي وهارون الرشيد. أغر مكثر، سريع الخاطر، في شعره إبداع، يعد من مقدمي المولدين، من طبقة بشار بن برد وأبي نواس وأمثالهما. كان يجيد القول في الزهد والمديح وأكثر أنواع الشعر في عصره.

قد يعجبك أيضاً

لئن عدت بعد اليوم إني لظالم

لَئِن عُدتُ بَعدَ اليَومِ إِنّي لَظالِمُ سَأَصرِفُ نَفسي حَيثُ تُبغى المَكارِمُ مَتى يَظفَرُ الغادي إِلَيكَ بِحاجَةٍ وَنِصفُكَ مَحجوبٌ وَنِصفُكَ نائِمُ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان…

أبو العتاهية

0 تعليق

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

محمود درويش

0 تعليق

شرح معلقة طرفة بن العبد – لخولة أطلال ببرقة ثهمد

لِخَوْلَةَ أَطْلالٌ ببُرقَةِ ثَهْمَدِ تَلوحُ كباقي الوَشْمِ في ظاهر اليَدِ خولة: اسم امرأة كلبية، ذكر ذلك هشام بن الكلبي. الطلل: ما شخص من رسوم الدار،…